حلم جميل

كان هناك واقفا يلتفت لحركاتي

وكأني عارضة في قصر الأزياء

جاء هناك يتحسس خطواتي

قد كان لافتا للنظ فنظراته لم تكن كالمعتاد

نظرات التلهف

نظرات الخوف نظرات قد جعلت الجميع يلتفت إليه

لكني لم أخجل أبدا منه بل أصبحنا هائمين بالنظرات

لم نخجل أبدا من أحد مر هناك

فالحب شيء أقوى من أن نخجل أمامه

كم تمنيت حينها أن أسرع شيئا فشيئا حتى أنال شيئا

من حرارة جسده

لنشعل لهيبا يحرق من حولنا

كم تمنيت أن أمسك يده معلنة حالة من الجنون

وأن أتمايل بين ذراعيه

وأن أضع رأسي على صدره متباكية

محاولة كسر خوفه

لكن أمنيتي تلك كانت دعوة رفعت إلى السماء

وبلحظات استجيبت وكأن أمنيتي كانت على مذياع

تصرخ لكي يسمعها من شغل الفؤاد

فرأيته راكضا

ضمني بعنف

بحرارة الاشتياق

جعلني أتمايل بين ذراعيه

أدهشني بجنون الحب لديه

فلم أدرك أبدا أن الذي تمنيه تحقق

بطيش

بجنون

بعفوية

لم يهمني وقتها ماذا سوف يقال

أو ما قد قيل

الذي همني حينهاأن أبقى معه

وأن لا أفارق حضنه

لكن الغريب من هذا كله

أنني عندما فتحت عيوني

وجدتت نفسي أحضن وسادتي

فتبسمت

واكتشفت أني كنت هائمة

بحكاية احيكها بخيوط أحلامي

ودمتم بسعاده

روعه

حلمك

وما أروع حروفك

التي صاغت مشاعرك الجميله

يسلموووووووووووووووووووووووو

لروعة

كلامك

جميل دائماً صفحتكِ
انيقة خطاً وكلمات

لا حرمنا من جمالية صفحتك الناصعة البياض

هكذا هي الأحلام

جميلة في البداية

و سريعة اللحظات

وعندما تلامس العيون للهواء

فنكاد حتى أن نتذكر ابسط العبارات

فهذه هي الحياة ستبقى حلما

و لو حققنا كل الأحلام

شكرا للسيدة روز

أبحث عن أسمكي كلما دخلت لهنا
لاجد الروعة والابداع والجمال والتميز
وحالما أدخل صفحتكي اجد ضالتي
رائعة حروفك
كروعة معانيها
وجمال وتألق ورقة أسلوبك
دائما أنتظر أطلالتكي من جديد
فلا تتأخري علينا
سلمت أناملك التي ابدعت وتبدع

سلمت ايدك

» عمل البرياني العراقي
» لغز جميل في الحساب
» حوار جميل مع متزوج
» موال حزن...ولكن جميل
» دار المسنين ... هل هو عقوق للوالدين أم رد جميل؟؟؟؟