- نزار كتب:
موضوع رائع
الحقيقة ان المساواة وهمية زائفة وليست حقيقية
فالله تعالى خصَّ النساء ببعض الصفات، وخصَّ الرجال ببعض
صفاتٍ أخرى، كما يقول سبحانه: (وليس الذكر كالأنثى)،
لكي يكمِّل كلٌّ منهما الآخر، فيستطيعان الاستفادة
الكاملة من الكون حولهم والسعادة به، فجعل النساء
– مثلاً – أكثر عاطفةً، للتمكن من احتضان الأبناء
والصبر عليهم،
وجعل الرجال مثلاً أقوى بدنيّا للتمكُّن من اقتحام بعض
الصعاب التي لا تستطيعها النساء، وهكذا.
ولذا فلكلٍّ أولويَّاته، كما يقول صلى الله عليه وسلم:
(كلُّكم راعٍ وكلُّكم مسئولٌ عن رعيَّته) جزء من حديث رواه
البخاري، فأولويَّات المرأة مثلاً البيت والأبناء،
لكنَّها تعاون زوجها أو أباها أو أخاها في الإنفاق
وإعمار الكون، .
شكرا لروعة الموضوع
ولي عودة اخرى لو اقتضى الأمر
تحياتي
يسسسسسسسسلمو نزار
على اضافتك الجميله
الرجالُ قوّامونَ على النساء:
· يقول الله عزّ وجلَّ، في الآية 34 من سورة النساء:
"الرّجالُ قوّامونَ على النساءِ بما فضّلَ اللهُ بعضَهم
على بعضٍ وبما أنفقوا من أموالِهم..
فالصالحاتُ قانتاتٌ حافظاتٌ للغيبِ بما حفِظَ الله..
واللاتي تخافونَ نشوزَهنَّ فعِظوهنَّ
واهجروهنَّ في المضاجعِ واضربوهنّ..
فإن أطعْنكم فلا تبغوا عليهنّ سبيلا..
إنّ اللهَ كانَ عليّا كبيرا".
يعطيك العافيه مديرنا اسعدني مرورك العطر
تحياتي